
لا تُفرط في التعاطف، ولا تدخل في نقاشات طويلة حول تفاصيل المظلومية، لأنها غالبًا لا تنتهي. كما أن ردودك الهادئة والواضحة تحميك من الاستنزاف العاطفي.
من الهام أيضًا تحديد الحدود بشكل واضح والتأكيد على التوقعات. يجب على الأشخاص الذين يتعاملون مع الضحية المتكررة أن يكونوا واضحين بشأن قدرتهم على تقديم المساعدة وأن يحددوا حدودًا صحية للتفاعل.
وبعد ذلك ساهم التحليل على مستوى المعاملات في تطوير فكرة مثلث كاربمان للدراما، مع تبديل الأدوار بين «الضحية» و«المضطهد» و«المنقذ».
الكثير مننا قد يتعرض للعديد من الصعوبات والتعقيدات، وتختلف طرق تعاملنا معها، فيستطيع البعض تخطيها بينما يغرق البعض فيها ولا يتوقف الأمر على هذا، بل أنه يستغل هذه التعقيدات ليلقي باللوم على غيره ويبدأ بلعب دور الضحية ، ويعلن سخطه وغضبه على حياته وعلى جميع من حوله، فماذا تعرف عن متقمصي دور الضحية؟
وفي جلسات العلاج النفسي يقوم الطبيب باستخدام بعض تقنيات العلاج النفسي لمعرفة الدوافع التي تجعل الشخص يمارس هذا الدور.
هناك عدد من الأسباب الرئيسية وراء هذه المتلازمة، والتي يعاني منها بعض الأشخاص ويمارسونها بشكل غير واعٍ وفي تلك الحالة تكون أسبابها:
النظرة التشاؤمية للحياة: يرى كل المواقف من زاوية سلبية، ويعتقد أن العالم دائمًا ضده. مما يحرمه من الشعور بالرضا أو السعادة الحقيقية.
طبعاً من يلعب دور الضحية ينال رعاية ممن يعرفونه، بل أنه قد يستطيع كسب تعاطف جميع من يحيطون به، بل وينجح في إشعار من حوله بالذنب في حالة حاولوا التخلي عنه، حيث ينجح في ابتزاز المحيطين به عاطفياً وذلك ليقوم بإجبارهم على العناية به.
经验内容仅供参考,如果您需解决具体问题(尤其法律、医学等领域),建议您详细咨询相关领域专业人士。
لا تشارك في لعبة اللوم فغالبًا ما تسعى الشخصية الضحية لجرك إلى تأييدها ضد المُخطئين في حياتها.
الشخصية التي تلعب دور الضحية هي شخصية تفتقر إلى الثقة في النفس لأنه تشعر دائما أنها ناقصة، وتحتاج للكثير من الأمور التي تكملها.
راقب جملك اليومية، مثل: "أنا دايمًا مظلوم" أو "ما عندي حظ". واستبدلها بجمل أكثر توازنًا مثل: تفاصيل إضافية "الموقف صعب، بس أقدر أتعامل معه" أو "أنا أتعلم من كل تجربة، حتى المؤلمة".
توقف عن لوم الناس، الظروف، أو حتى نفسك، فاللوم يُبقيك في نفس الدائرة. وركّز بدلًا من ذلك على ما يمكنك تغييره لعلاج دور الضحية.
さらに、このコミュニティの専門家がこの状況に関する経験を共有できるように、このスレッドを開いたままにします。 あなたの忍耐と理解に感謝します。良い日をお過ごしください!!